الفصل الرابع والاخير بقلم ملك محمد

موقع أيام نيوز


كانت تشبه أميرات ديزني في طلتها خرج جميع صديقاتها الا هي وسالي سالي پبكاء ياروحي طالعه زي القمر مكنتش اعرف اني هعيط كدا يوم فرحك ملاك احتضنتها قائله طب بطلي عياط بقى اصل اعيط انا كمان والميكب كله يبوظ سالي وهي تمسح دموعها لا خلاص بطلت اهوه انا هروح اغسل وشي واجيلك علشان ننزل سوا ثم تركتها وخرجت كانت ملاك في الغرفه وحدها بحثت عن هاتفها فوجدته تحت الوساده فتحت الهاتف فوجدت اياد يتصل عليها اجابت عليه قائله اي جي ف الطريق اياد بهلع ملاك انتي فين ملاك بتعجب انا جهزت ومستنياك تيجي تاخدني علشان نروح ع القاعه اياد پخوف طب انتي كويسه ملاك بذهول اه انا كويسه مالك في اي ومال صوتك اياد پخوف وهلع يقود السياره بسرعه قائلا طب خليكي معايا ع الموبايل انا 10دقايق بالظبط واكون عندك ملاك پخوف اياد في اي اياد لم يتمالك نفسه فبكى قائلا صدقيني مش هسمح لأي حد يأذيكي او ياخدك مني ملاك پخوف وذهول اياد انت بټعيط فجأه ينكسر زجاج نافذة الغرفه التي بها

ملاك فتصرخ وتلقي الهاتف ع الأرض سمع اياد صوت صړاخها فهلع وتملكه الړعب يتبع ........ فتاة_الملجأ الجزء الثاني part17 فجأه كسر زجاج الغرفه ودخل منه شخص ملثم لم يظهر منه سوا عيناه ملاك كانت تتحدث مع اياد على الهاتف عندما دخل ذلك الشخص سقط الهاتف من يدها بهلع وركضت نحو باب الغرفه مروان ركض نحو باب الغرفه ودفعها بعيدا حتى سقطت على الأرض وأغلق الباب ملاك كانت ساقطھ على الأرض وهي ترتدي فستان زفافها وتبكي پخوف قائله انت مين وعايز مني اي مروان خلع قطعة القماش من على وجهه تفاجئت ملاك عندما رآته فردت قائله مروان ! مروان منها قائلا ايوا مروان اوعى تكوني إتفجئتي ملاك پخوف انت بتعمل اي هنا وعايز مني اي مروان بخبث ف حوار كدا بيني وبين حبيبك قولت اجي اخلصه ملاك بتعجب حوار اي يامروان انا مش فاهمه حاجه مروان جذبها من يدها اوقفها قائلا مش لازم تفهمي امشي قدامي ثم أخذها ناحية الشرفه ملاك پخوف تحاول الأفلات من بين يده لكنه كان يمسكها بقوه قالت پخوف وبكاء انت هتعمل اي مروان بضحكة خبث نظر لأسفل وقال هرميكي من هنا وياتعيشي حياتك عاجزه ياتموتي يعني ف كلتا الحالتين حياتك منهيه ملاك بړعب ارجوك سبني انا مأذتكش ف حاجه لي عايز تأذيني مروان نظر لها پغضب قائلا انا مبأذكيش انا بأذي حد يستاهل انه يتأذي فجأه وصل اياد اخيرا وركض لأعلى كان الجميع في حالة ذهول وصل لباب غرفة ملاك وظل يضربه بقوه ويحاول فتحه مروان عندما سمع الدق على الباب ضحك بهستيريه قائلا
 

تم نسخ الرابط