رواية عالجتها ثم احببتها بقلم ندا الشرقاوي

موقع أيام نيوز

الشرقاوي وتخليص العالم من شره
في القصر
كانت رزان تسير ذهابا وايابا خوفا عليهم زوجها وابنتها واصدقائهم ومعهم الشاب الذي تعتبره ابنها الرابع
جانا هترجع يا رزان
حياه أنا من حقي اعرف في اي
يوسف وأنا كمان مين الراجل دا وخاطف روز ليه واي علاقته بينا
رزان بعصبيه بس يا ولد انت وهي
يوسف لا أنا مش عيل ومن حقي افهم الست الوالدة مخبيه علينا اي هيا وقاسم بيه
رفعت رزان يدها وصڤعته بقوه على وجنته وضع الجميع يداهم على فمهم من الصدممه رفعت رزان ابهامها أمام وجهه لتقول لما تتكلم على ولدك ووالدتك تتكلم بادب يا قليل الادب
نظر يوسف بصدممه إلى والدته لأول مره ترفع يدها عليه حتى منذ الصغر لم تضربه فهى حنونه للغاية نظر إليها ثم صعد إلى غرفته وصعده خلفه شقيقته حياه
جانا ليه كده يا رزان
رزان بعصبيه هو كدة شايفني قلقانه على اللي مشيو واخته وجاي يعملي تحقيق البيه من ابن مين
في ناحيه أخرى عند روز
روز بتفكير أكيد مش هفضل هنا أنا عارفة كل حاجة بابي قالي بس كان لازم اتصنع عدم الفهم لازم اخرج من هنا مش لازم حكايه مامي تتعاد لازم انتقم منه روز قاسم مش هتخسر
مسكت السلسلة باديها اكيد زين عرفهم مكاني حبيبي يا زين
احست بخطوات واحد يمسك مقبض الباب تصنعت الخۏف والقلق
كريم منتظراني صح
روز اونكل كريم هترجعني لبابي صح
كريم طبعا بس مش قبل ما نقضي أحسن ليله كمان احسن من ألف ليله وليله
بلعت ريقها بصعوبة لم تنكر انها شعرت ببعض من الخۏف لكن بدات تطمن نفسها ببعض الآيات القرانيه
كريم اليله ليلتك وهحسر ابوكي عليكي هجيب أجله مبتعرفيش أنا بكره ابوكي قد اي على طول هو الأحسن في كل حاجة في فلوس وشغل وتعليم وكل حاجة وكريم اللي وحش
روز يمكن علشان اخترت الطريق الغلط واخترت السهل انك مش عاوز تتعب خلينا على نور يا كريم اسمحلي اقول كريم لان اونكل مش لاقيه عليك خالص عارفه اللي عملته في اومي انا عارفه تاريخك المشرف طبعا ما أنت عارف بنت قاسم الشرقاوي عارفه عملت اي في امي وعارفه امك وابوك يكونوا مين برده وعارف حصلهم اي وعارف أنت ناوي تعمل فيا اي بس صدقني مش هتطول مني شعرايا وحده أنا لحمي مر يا كيمو فا حلمك في السما بين النجوم متقدرش تجبني انا روز قاسم الشرقاوى عرفت يا كيمو يالا خد الباب في ايدك
تعجب كريم من زكاء روز وعدم خۏفها منه لكن عجبته
شجاعتها ثم هتف بحب النوع الصعب زي امك بالظبط كله كان بيجي تحت رجلي الا انتوا
روز ما أنا قولتلك صعب وبعدين عيب عليك دا أنت كبرت برده بس مش عقلت لا عقلك زي ما هو وس يالا بره بقا علشان قطعت حبل أفكاري ازاي اخرج من هنا
كريم لا وكمان صريحه
روز جدا جدا برااا
كريم استنيني علشان هكسر غرورك انهاردة يا روز
روز منتظراك على أحر من الجمر يا كيمو
خرج كريم وهو متعجب كن تلك الفتاة العنيده كيف لفتاه مثلها وفي هذا الموقف أن تتحدث بهذه الصراحه والقوه
في سياره الشباب 
قاسم هااا 
تيام قربنا 
مريم يااااه اخيرا رجعت للخدمه تاني 
مالك وقتك دا 
مريم ما أنت مش عارف أنا مبسوطة قد اي إني هقتل تاني واضرب 
زين جدعه 
قاسم مريم مسمعش صوتك أنت وابنك 
زين ليه يا حمايا 
قاسم دا بعينك يا بن مالك 
زين بغمزه هنشوف الشاطر اللي يكسب
بعد مرور ثلاث ساعات وصل قاسم والجميع والحرس يحاسرهم من كل ناحيه 
في نفس الوقت كان كريم بالداخل مع روز 
كريم نبدأ العد التنازلي لشاهد چثة روز الشرقاوي وحسره قاسم الشرقاوي على ابنته 
روز يوه يا كيمو ما قولنا الشاطر اللي يضحك بس دا العد التنازلي لموتك يا كيمو 
اقترب كريم من روز وحاول ټمزيق ثيابها لكن كانت روز تدفعه بقوه 
________________________________________
وه وعڼف وكانت تصرخ وتدفعة بقوه حتى استمع إلى صوت إطلاق الڼار في المكان باكمله
روز بقوه قولتلك مش هتخرج سليم 
اقترب ليمسكها بقوه من شعرها حتى أطلقت صرخه قويه وقامت بضړب راسها في أنفه حتى ابتعد من شده الضربه حاول أن يقترب مره ثانيه ونجح في الأقتراب وهو يحاول تقيدها باي وسيلة 
وهي تصرخ 
في الخارج كان الجميع يتشاجر وضړب الڼار مثل الملح يسقط على الجميع مريم كانت مثل الۏحش الذي كان في قفصه ثم خرج بعد مده كانت ټقتل دون شفقه ورحمه وهكذا قاسم عندما يقترب منه احد ېقتله بدم بارد يريد الوصول لابنته 
حتى انتهت المعركه ووقف ضړب الڼار حتى استمعوا الى صړاخ بصوت عال ركض الجميع ناحيه الصوت وتم كسر الباب حتى عمت الصدممه على الجميع 
قاسم بصدممه رووز
روز
رواية عالجتها ثم أحببتها الفصل الثلاثون بقلم ندا الشرقاوي
قاسم بصدممه رووز
روز بااابي
دفعت كريم من عليها بقوة ليقع چثة هامده نعم غرزت السکين في
تم نسخ الرابط