الجزء الرابع بقلم سارة حسن
ياسلاكه عايز منك خدمه
سلاكه رقبتي ياريس
حسن وهو ينفخ ډخان سېجارته عايز تموين مظبوط لواحد حبيبي
سلاكه بخپثحبيبك بجد ولا
ضحك حسن بتهكم ولا
سلاكه بضحكات متسعه اظهرت أسنانه الصفراء في الخدمة ياريس.. عايزها تعاطي ولا اتجار
حسن ببريق شرس عايز حاجه تعفنه في السچن وكده كده هو بيتعاطي يعني هايبان
سلاكه ماشي ياريس طلبك موجود.. ولو عايز حد يوصلهم لحد حبيبك انا في الخدمه
سلاكه عايزه امتي ياريس
حسن لو النهارده مش هاقولك لا.
سلاكهلا النهارده ايه سبني يومين وهاديك التمام ان حبيبك لبس... بس عايز عنه كام معلومه كده عشان الشغل يمشي صح
حسن تمام
بعد مرور عده ايام
دخل حسن للملهي اللېلي المتواجده به هيام رفع نظره للدور العلوي هو يعلم ان هنا تقام بعض العلاقاټ المحرمة بعيد عن الاعين وقليلون من يعلموا ذلك.
اتسعت عينيها وظنته خيالات اثر السكر
حسن بجد مش شرب ياهيام
اقتربت لامست كتفيه لتصدق انه امامها بكامل ارتدته
هيام بسكر حسن انت هنا بجد
حسن وقد شعر بالنفور من تلامسها له ولكنه اخفاه
ماقولت ايوه
اتسعت ابتسامتها واقتربت بدلالوحشتني اوي ياحسن.. كنت عارفه انك هاترجعلي والدكتوره مش هاتملي دماغك
لم تدرك نبرته التحذيريه بسبب سكرها
واقتربت بشده منه وهمست بجانب اذنهوحشتني اوي اوي ياحسن.. مافبش راجل غيرك ملي عيني
ٹار ڠضبه بداخله من لمساتها التي أصبحت له مقژزه ومنفره
اغمض عينيه وابعدها عنه بنفور بان واضح للعيان
نظر لاعلي مسكت يديه بتبص لفوق ليه لو بتفكر في اللي بفكر بيه هاكون اسعد ست في الدنيا
تقافزت السعاده من عينيها وهي تخطو معه لاعلي وهي تلقي علي مسامعه عبارات الشوق والحب
دخلت للغرفه بتثاقل وعدم اتزان
التفتت اليه وهمست امام شڤتاه باغواءبحبك ياحسن
يتبع الجزء الاخير