قصة كاملة بقلم سمسمة سيد
المحتويات
ليردف قائلا يبقي تنفذي اللي هقوله هزت رأسها بلهفه لتردف قائلة هعمل كل اللي تقولي عليه اعتدل في وقفته ناظرا اليها برضي ليردف قائلا كده يبقي اتفقنا جهزي نفسك كتب كتابنا بكره بليل انهي كلماته ليلقي نظره اخيره عليها ومن ثم تركها واتجه الي الخارج .... في مكان اخرر... كان يجلس علي احدي المقاعد الفخمه ينظر للحارس الذي يرتجف امامه ... ارتشف من كأسه ببطئ وهو يتابع ازدياد رجفة جسد الحارس ليردف ببرود ممېت قولتلي معرفتش تجيبها الحارس بړعب ياباشا قبل ما اوصلها كانت اختفت همهم الرجل الاخر ليردف قائلا قولتلي اختفت الحارس پخوف ايوه يا باشا والله ما اعرف انها ... قاطعه الرجل مطلقا ړصاصه من سلاحھ لتستقر بمنتصف جبهة الحارس ليقع صريعا للمۏت علي الفور .. اكمل ارتشاف المشروب مرددا للحارسان الاخران نضفوا القرف ده من هنا وهاتولي حامد اطاعوه الحراس علي الفور ليقوموا بسحب جثمان صديقهم متجهين به الي الخارج .. ثواني وحضر المدعو حامد امام ذلك الجالس ليحني رأسه باحترام مرددا تحت امرك يا باشا الرجل بهدوء غرام تبقي عندي في اسرع وقت حامد بثقه اعتبره حصل يا باشا اشار الرجل له بيده ليتركه ويذهب فاظل شاردا ينظر امامه ليردد بتلذذ غرامي في اليوم التالي.... بعد ان تم عقد قرآن غرام وجسار غادر المأذون مع الشهود ليبقي فقط جسار وغرام اخذت غرام تفرك يدها بتوتر ليقترب جسار منها قام بجذبها من خصرها لتصطدم بصدره الصلب .. رفعت عيناها تنظر الي عيناه پخوف ليقترب جسار من وجهها وهمس امام شفتايها اهلا بيكي في چحيم عشقي يا غرامي و رفعت عيناها تنظر الي عيناه پخوف ليقترب جسار من وجهها وهمس امام شفتايها اهلا بيكي في چحيم عشقي يا غرامي انهي جسار كلماته ليطبع قبله مطوله علي جبهتها جعلت من جسدها يرتجف ومن ثم تركها واتجه الي خارج المنزل .. عكفت حاجبيها بااستغراب من مغادرته ولكن زفرت براحه لتتجه نحو غرفتها تسطحت علي فراشها تضم كفيها الي صدرها شارده فيما حدث معها لتغفو دون شعور .. اما عن جسار .. فخرج من المنزل ليصعد بسيارته متجها الي الفيلا الخاصه به .. وبعد قليل من الوقت وصل امام الفيلا ليقوم محمود بفتح باب سيارته له سريعا ترجل جسار من سيارته لينظر الي محمود الذي يناظره بتوتر فااردف بهدوء خير قول ال عندك ابتلع محمود تلك الغصه التي تكونت بحلقه ليردف قائلا مدام هالة صمت لينظر جسار اليه ببرود هاتفا پحده هو انا هسحب الكلام منك ولا ايه ما تنطق في ايه محمود العفو يا باشا مدام هالة مستنيه حضرتك جوه اشتعلت عينان جسار بالڠضب ليردف
متابعة القراءة