طفلة في عرين الاسد بقلم ميادة الجزار
المحتويات
يتجوز غيرها
معتز پصدمه مش كفايه يا مفتريه كل ده ومش كفايه بقالنا خمس ساعات بنلف وبتقولي مش كفايه
اشرقت بحزن شكلك زهقت بدل انت كده قبل الجواز هتبقي ازاي بعد ما نتجوز
معتز پصدمه اي الدراما دي كل ده علشان بقولك كفايه
نظرت له اشرقت بحزن طفولي
معتز بتنهيده طب خلاص يا قلبي انا اسف متزعليش بقا
اشرقت بحزن طفولي هتخليني هجيب اللي عايزاه براحتي ومتقولش كفايه
اشرقت بفرحه يا حبيبي يا ناس
معتز بضحك يا مجنونه استني طيب
بااااااك
معتز بدموع وحشتيني يا اشرقت ..... وحشتيني يا قلبي
الباب يدق
معتز يمسح دموعه ادخل
مروان بحزن معتز الاكل جيه
معتز بابتسامه ماشي يلا
مروان م معتز بحزن وۏجع مكنش قصدي .. انت عارفني بحب الهزار بس والله مكنش قصدي هشوفك كده
ثم اكمل بحزن انا عمري ما نسيتها يا مروان هي دايما لي بالي ومعايا كل ايامنا سوا
مروان بحزن ربنا يرحمها يا صحبي
ثم اكمل بمزاح وبعدين يلا علشان بطني فيها كتاكيت
معتز بضحك يلا على رأي جاسم مفجوع
مروان ضحك ومعه معتز ثم ذهبوا الي المكتب
مروان بجوع خافوا مني
جاسم ومعتز ظلوا يضحكوا
معتز بابتسامه طب براحه يا ابني
مروان حاضر حاضر
ايهاب يا انسه انتي يا انسه
تقي بضيق نعم فيها ايه حتي الصبح معاكسات
ايهاب پصدمه معاكسات !!
تقي پحده ايوه كل شويه تنادي عليا ايه مفيش ډم خلاص
ايهاب بعصبية احترمي نفسك
تقي پحده نعم احترم نفسك
ايهاب بضيق عن اذنك
تقي بإحراج انا مكنتش اعرف
ايهاب بسخريه لو اديتي نفسك فرصه كنتي عرفتي ليه بنادي
ذهب ايهاب تحت نظرات ضيق تقي
بااااااك
ظلت تقي تبكي
عبد الرحمن من وقت اللي حصل وهو متعصب
الشاب ها بقيت كويس
حسين متاكد
عبد الرحمن بعصبية لا مش متاكد انا على اخري اقسم بالله
حسين طب اهدا وبعدين انا حزرتك كتير تبعد عن البنت دي
عبد الرحمن پحده لا مش هبعد انا بحبها وهتقدم ليها كمان وڠصب عن اي حد هي هتكون ليا
حسين بضيق بس شكلها مش بتحبك ده كل خۏفها كان على الشخص اللي معاك
عبد الرحمن پغضب لا هي هتحبني انا اما ابن خالتها انا هخلي يندم على اليوم اللي فكر بس يمد أيده عليا
نظر له عبد الرحمن پحده
حبيبه قاعده تنظر إلي حازم وهو يتجاهلها
سناء باستغراب فيه اي يا ولاد ما تأكلوا
عصام ينظر لهم فيه حاجه حصلت انهارده وانتوا مخبين
حازم بابتسامه لا مفيش يا عمي
عصام طب ما تأكلوا
حازم اهو انا باكل
حبيبه وانا كمان باكل
هدير بضيق اتفضل الفطار اهو
فهد ببرود خمس دقائق تأخير
هدير بضيق هو انا فيه شغل
فهد بابتسامه برود حاجه زي كده
نظرت له هدير بغيظ
ثم اكمل فهد ببرود المرادي مسموح بالتاخير بس المره الجايه لا
جلس فهد ياكل تحت نظرات هدير
هدير بغيظ في داخلها يارب صبرني
فهد هدير
هدير بضيق يا نعم حاجه تاني
فهد ببرود فين فنجان
متابعة القراءة