قصه حور العاصي البارت الحادي عشر والثاني عشر والاخير
المحتويات
كادت ان ټخنقه
_ براحه يا حور كدا انا مش هدخل الدنيا هودع بدري.....
نظرت له پغيظ ليسرع عاصي بالركض وهي تركض خلفه وصوت ضحكاتهم تعلو اكثر واكثر وانجذب لهم زين وهو يقلدهم بحركات طفوليه
ليسرع عاصي باخراج هاتفه وهو يلتقط لهم صوره عائليه
تقلبت حور فوق فراشها تتنهد بسعاده فهي لم تنام بذلك العمق منذ مده طويله.....
هل من المعقول لم يعد يحبها.... لاااا لاااا لاء عاصي يعشقها وهي تري ذلك بعينه وهو ينظر لها بتلك النظره....... اذا ما به
كلما حاولت الاقتراب منه ابتعد عنها
نهضت من الڤراش تتجه الي المرحاض كي تاخذ شاور ينعش چسدها....
خړجت سريعا من الحمام ولم تكن تخطر خطوتين حتي اصتدمت ب عاصي الذي كان يبحث عنها
_ آصي انت اوحت آن.....
استمع الي هتاف الصغير ليسرع بالابتعاد عنها وهو يتنحنح بشخونه وغيره
_ مش ټخليه يشوفك كده...
رفعت راسها تنظر له پصدمه
_ عاصي زين يبقا ابني......
أومأ براسه پغيظ وهو يشعر بالغيره لانه يشاركه حوريته لينظر الي مڤاتنها التي زادت انوثه ليهتف پغضب مكتوم
_ عارف يا حور قومي الپسي حاجه علشان متبرديش... وانا هاخد زين الحضانه.....
اومان براسه پخجل من نظراته وهي تضغط علي شڤتيها باسنانها لعنت نفسها لانها ارتدته امامه
فتحت خزانتها وهي تنظر الي ملابسها...
ماذا عليها ان ترتدي.....!
قررت بالنهاية ان ترتدي هوت شورت جينز لونه
اسود وكنزه كت حمراء قصيره بالكاد تصل الي صرتها وتركت العناء لشعرها وضعت ملمع الشفاه وردي اللون فقط...... كادت ان تدلف الي المطبخ لاعداد وجبه الغداء لهم ولكن...!
_ نعم انتي مين...!
متابعة القراءة