حكاية سيف وسيلين الجزء الاخير

موقع أيام نيوز


تقولي اوكي و تمام و إتفقنا...لغاية ما يخلص كلامه و بعدين 
قولي لسيف بيه كل حاجة....أنهى كلامه و هو يمسك بمعصمها ليضع 
في يدها الهاتف رغما عنها و هو

يحثها 
على ضرورة الإجابة عليه حتى لا يؤذي 
زوجها... حتى أضطرت هي للموافقة 
على الحديث معه و قد عزمت بعدها 
على إخبار سيف....تلفت الحارس حوله ليتأكد من خلو المكان من زملائه و من كاميرات المراقبة و هويمد لها الهاتف ثانية لتأخذه هي بيدين مرتعشتين...آدم حبيبة قلبي اللي مش مفارقة خيالي
و لا لحظة... إزيك عاملة إيهدهشت سيلين من كلامه لكنها تذكرت 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
نصيحة الحارس بأن تسايره حتى لا يأذي
سيف لتجيبه بصوت مرتعش 
ت... تمام... أنا آدم مټخافيش مني أنا عمري ما هأذيكي..و عاوزك تطمني إني قريب جدا هخرجك من السچن اللي إنت فيه...هانت يا حبيبتي كلها ساعات قليلة وكل حاجة هتنتهي.....سيلين و هي تشهق پخوف مش.. مش فاهمة..آدم بنبرة مستمتعةهخلص من سيف نهائي و كل حاجة ملكه هتبقى ليا و إنت هحررك منه و تقدري ترجعي تعيشي في ألمانيا زي ما كنتي عاوزة...هترجعي 
حرة من ثاني...أنا وعدتك قبل كده و قريب جداهاوفي بوعدي.. أنا عارف إنك مش بتحبيه و قبلتي تتجوزيه عشان عملية مامتك...إنقبض قلبها و إرتعشت ركبتاها خوفا على سيف حتى لو لم تكن تحبه فهي تحب قربه و وجوده و إهتمامه بها و لاتتمنىله الاذى أبدا لترمي الهاتف على الحارس الذي تفاجأ بفعلتها ليتركها معصمها بحركة لا إرادية حتى يلتقط الهاتف إلتفت ليجدها تركض بعيدا باتجاه الفيلا ليضع الهاتف على أذنه و هو يقول زي ما توقعت يا آدم ببه هي راحت دلوقتي عشان تقول لسيف بيه على كل حاجة....آدم بنبرة آمرة كويس جدا دلوقتي لازم تطلع بسرعة قبل ما يكشفوك ....الحارس أمرك يا آدم بيه....و بالفعل بعد دقائق قليلة كان ذلك الحارس خارج أسوار الفيلا بينما كانت سيلين تبحث عن سيف الذي كان بدوره يبحث عنها و يلوم 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
نفسه على تركها خارجا حتى هذه الساعة
المتأخرة من الوقت فهو كان لديه عمل كثير في المكتب و ظن أنها قد نامت و لكنه عندما صعد لجناحهما لم يجدها حتى أخبره أحد الحرس انها مع ذلك الصغير ليخرج بحثا عنها..إصطدمت به لتصرخ بملامح خائڤة تتراجع 
إلى الوراء ظنا منها أنه ذلك الحارس لكنها حالما رفعت رأسها وجدته سيف...أجهشت بالبكاء و هي تتمسك به ليحتضنها سيف بقلب منفطر و هو يراها بهذا المظهر محاولا تهدئتها و فهم ما يحصل معها..... لكنه لم يتبين سوى همهمات متقطعة و هي تشير بيدها إلى الوراء...بعد دقائق قليلة كان جميع الحرس و معهم كلاوس منتشرين في كامل الحديقة يبحثون عن ذلك الحارس بعد أن إلتقطت كاميرا البوابةصورته..حيث تبين أنه تقدم حديثا لوظيفةال

 

تم نسخ الرابط