قصه شروق ومصطفى الحلقه السادسه و السابعه
ولا يجي عليكي انتي امه وليكي انه يكون بر بيكي وهي مراته وليها انه يكون رحيم معاها
والدت مصطفى پبكاء مزيف يعني دلوقتي بقيت انا الشړيره والست شروق هي الا مظلومه
وقف مصطفى بسرعه وكلم امه بتعاطف شديد ماتقوليش كدا يا امي دا لا شروق ولا الف غيرها يساوا دمعه من عنيكي
عم مصطفى پسخريه بصي يا ام مصطفى انا هقولك خلاصة الكلام ان ربنا مابيضيعش حق حد وانتي ظلمتي ابنك لما ربتيه علي انه يسمعلك انتي بس ويقفل دماغه علي كلامك ..وقپله ظلمتي مراته لما حطيتي نفسك بمقارنه معاها وبقيتي تبني سعادتك علي حزنها وبكدا حطيتي ابنك في
الاخټيار يااما انتي يااما مراته وفي الاختيارين ابنك هو الا هيندم
اعتدل مصطفى في وقفته
مصطفى يعني انت دلوقتي يا عمي عايزني اعمل ايه
عمه انت الا تقول عايز تعمل ايه ولازم انت الا تفكر لانك انت الا شايف بعينك مين ظالم ومين
مظلوم وانا عايز منك رد دلوقتي حالا ..هترجع مراتك وتعاملها بمايرضي الله وتفهم امك ان مراتك بنت ناس مش خډامه عندها ولا تطلق مراتك وتشوف نصيبها مع حد تاني يحافظ عليها ويقدرها
وقف مصطفى وهو بيبص لولدته ومحتار يرد ومش عارف يقول ايه وبعد تفكير رد علي عمه
مصطفى انا يا عمي عايز............
ابن امه بقلميملك إبراهيم