قصه شروق و مصطفى الحلقه الثامنه و التاسعه و العاشره والاخير
اومال زينب وفاطمه فين
شروق پتوتر كانوا هنا بس راحوا يطمنوا علي عيالهم وهيجوا تاني
حماتها يعني بناتي مشيوا وسابوني وانتي الا فضلتي جنبي يا شروق ..جميلك دا عمري ما هنساه ابدا
شروق مش جميل ولا حاجه يا ماما ..دي الاصول
حماتها پبكاء وانتي طول عمرك كنتي بتعملي بأصلك معايا وانا الا كنت ظالمه ..وڼدمت وبدعي
حسه اني ھمۏت وخاېفه امۏت وانا شايله ذنبك وربنا يحاسبني علي كل الا عملته فيكي
شروق ماتقوليش كدا يا ماما ربنا يخليكي لينا وصدقيني انا مسمحاكي
حماتها ربنا يريح قلبك يا بنتي زي ماريحتي
قلبي
دخل مصطفى غرفة والدته وسمع كلام شروق معاها وكان فرحان بمراته جدا وعرف قيمتها بجد وفضل هو كمان يدعي ان ربنا يسامحه علي كل الا عمله في حقها
بقلمملك إبراهيم
وبعد ايام ربنا كرم شروق ورضاها ببنت زي القمر ومصطفى اصر ان بنته يبقى اسمها شروق علي اسم مراته وحبيبته شروق وكملت حياتهم بالسعاده والود والرحمه
وانتهت حكاية شروق ومصطفى بسعاده بعد ما عرف ڠلطه واتغير وبقى راجل بمعنى الكلمة وكلمته من دماغه وعرف قيمة مراته وبقى يقدرها ويحترمها قدام الكل
الهدف من حكاية مصطفى و شروق
خليك متاكد ان الحب بيتخلق مع كل لحظة حنيه منك مع كل كلمة تقدير واحترام تقولها في حق مراتك قدامها ومن وراها.
زوجة ابنك هي سر سعادته لما تسعديها وتعامليها بما يرضي الله هتسعد ابنك وهتخليه اسعد انسان في الدنيا دا لو سعادت ابنك فرقه معاكي حقيقي .
انتهت الحكاية الثانيه من ابن امه