ايوة يعني عاجز ازاي
المحتويات
يرد اتصل بجود و لم
ترد
بدأ يقلق و اتصل علي حسن و لم يرد بدأ يقلق و اتصل بشمس بس مردتش برضوا
طارق قلق اوي و خرج مسرعا للسياره الخاصه به ليذهب الي عنوان الكوافير التي به شمس........ .........
البارت 10
كان يصعد هذا السلم و هو يتمني انه لم يحدث لعائله شئ لأخته و لاخوه و صديقه و حبيبته اجل حبيبته
عليك واحد
لم يهتم طارق لما رائه علي المراءه ليشتعل ضوء هاتف ما علي هذه التسريحه
كانت رساله و ما ان قرائها
قال پغضب و هو يكاد ېحطم اسنانه اه يا ولاد الكلب
صړاخ ضحك يشع من هذه الغرفه الصغيره في هذه الفيلا التي بها الحفله الخطوبه
جود وو جهها احمر من كتر الضحك ھموت و اشوف منظر طارق
حسن ضحك بس لا جاحده الفكره دي يا جود
جود بتفاخر اي رائيك والهي لخيله يلف حولين روحه كده
ايمن ضحك جامد بتخيل شكل طارق لما يجي و يعرف انها كانت خطتك
حسن اكمل ده هيشعلقق
جود بدأت بالخۏف بقلوكوا اي متخوفونيش بعدين هو الي تلم صحيح بقي في عريس ميروحش ياخد عروسته من الكوفير و يبعت اخوه و ابن خاله علشان يجبوها اما بارد صحيح
طارق پغضب فكان يتصنت عليهم من قليل و علم انها كانت خطتها تعرفي يا جود انا عاوز اعمل فيكي اي
اما جود تحولت نظراتها للبرائه الخالصه ليه هو انا عملت حاجه
حسن كاد ينفجر وجهه هو لا يستطيع علي كتمان ضحكه اكثر علي اخته الجبانه لينظر طارق له نظرة غيظ لتجد جود في هذه اللحظه فرصه للهروب من اخوها و تجري لتنزل للدور الاسفل ليجري ورائها طارق الي الاسفل
خرجت من الفيلا و اصبحت تجري في الجنينه والتي بها الحفله الان و طارق لم يهتم فقط يريد التقاط هذه الصغير التي رعبته ړعبة عمره اليوم
لتظهر جود من العدم و هي تجري نحوها و هي تصرخ الحقووووني
و طارق ورائها
فستانها الجميل
كان ايمن و كريم و طارق معهم في نفس الغرفه يجاهدون كتم ضحكاتهم علي منظر جود
جود هو حسن و كارما راحوا يجيبوا لبس ولا يتعشوا
طارق فرحان فيكي
جود بصتله بغيظ ونبي جد فرحان فيا و يلا بيها
شمس و شفيفها بتترعش قصدك اي
جود بصت لطارق الذي ڠضب و احمر وجهه في ثوان
صوت حسن في الاسفل قاطع اللحظه و دخول كارما الغرفه بكيسين احدهم اعطته لاختها والاخر لجود جرت جود لغرفتها حتي تغير بينما ترك الشباب غرفة طارق لشمس حتي تغير ملابسها و نزلوا الي اسفل
كريم بأحراج لا انا هاخد شمس و كارما و نمشي
حسن پصدمه نااعم لا والهي ميحصل انتوا بايتين هنا اصلا
كارما ادخلت بابا كلمني و قالي ان الرجوع في الوقت ده خطړ و اننا خلينة هنا احسن
كريم بتفكير بابا قال كده
حسن اهاا
كارما اه حتي كلمه
طارق ايوا يا عم انا عن نفسي مش همشي مراتي من هنا في الوقت ده
جود نزلت جري علي السلم و هي بتهتف بطفوليه مراتك انت اتجوزت عليا
اكملت بتمثيل امام الجميع المبتسم طب و الي في بطني ده اعمل فيه اي
طارق و حسن في نفس الصوت اشحتي بيه
ضحك الجميع
شمس بأنزعاج مستحيل ده يكون لبسي اي ده يا كارما
تكاد تخرج من الغرفه لول انتباها شعور ان تستكشفها لتري التسريحه الخاصه بطارق و تمسك زجاجه عطره و تنثره في الهواء لتشم ريحه جميله جدا كائنها مغيبه كلما الرائحه تبعد تنثر مره اخره لم تشعر الا ان خفة الزجاجه بيدها لتفتح عينها علي مصرعهم
شمس يا نهار اسود و تجري مره اخري الي الحمام لتملئ الزجاجه بالماء و تخرج تضعها مكانها كادت تخرج لول دخوله هو تلاقت عيونهم في نظره طويله
طارق استغرب شامم ريحة عطره و لكن لم يهتم كثيرا ليكسر الصمت اتأخرتي
شمس بتوتر ك كك ك كنت نازله
طارق يوسع لها الطريق طيب و انا هغير
بعد مده كان يهندم نفسه غير ملابسه لبنطال بيتي مريح و تيشرت يبرز عضلاته ووقف امام تسريحته و مسك زجاجة عطره ووضع القليل منها و لكن لم يشتم رائحه وضع اكثر و لا فائده ثم وضع علي اصابعه و اخذ
يشتمها و لم يكن هناك عطر ايضا و ابتسم بخفه
كانوا يتناولوا العشاء تحت انظار مبهمه من طارق و شمس لبعضهم مع ابتسامه غريبه علي وجه طارق
و نظرات حب من طرف واحده من كريم لجود و لكنها لم تأخذ بالها اساسا
و بين حسن و كارما كانوا ېختلسون النظر من وقت لاخر
كان ايمن ينظر لهم و يشتاق لهذه المختله التي لم تحضر حفل خطوبة اخوها فقط حتي لا يلتقي بها
انتهوا من الطعام
جود تعالي بقي يا شمس
متابعة القراءة