ايوة يعني عاجز ازاي
المحتويات
هتباتي في اوضتي انتي و كارما علشان مفيش غير تالت اوض بس متنضفين هنا
كارما بفضول هي الفيلا فيها كام غرفه
حسن جاوب سريعا بتفكير يا 6 يا 7 اوض
طارق بثقه و هو محاوط شمس بنظره 7 اوض فيهم 3 متنضفين بس اوضتي و اوضة حسن و اوضه جود
جود خلاص يبقي حسن و طارق في اوضه طارق و كريم و ايمن في اوضه حسن و انا و انتي و كارما في اوضتي يلا
شمس بسرعه لا بنام بدري اسهروا انتوا
طارق بأبتسامه انتصار خلاص جود وريهم الاوض
بعد مده كانت شمس قاعده سهرانه في الاوضه و كارما نايمه اما جود فكانت بتلعب مع اخواتها تحت و كريم قعد معاهم لأنه مش بينام بدري زيهم او زي كارما علشان شمس متعوده علي السهر علطول
في غرفة طارق كان حسن نايم و بيحلم كمان
اما طارق فكان بيفكر في حاجه حاجه هنعرفها بعدين
في غرفة حسن نام ايمن و كريم سوي
ايمن مغمض عينه و لكن عقله صاحي و بيفكر في حبيبته شروق هو بيعشقها بس برضوا ميقدرش ينسي انه متجوز ليلي عن حب و ميقدرش ينسي عشقه لشروق من صغرها
اما في غرفة البنات كانت جود حالتها زي كريم نظراته الي لحظتها و هو بيلعب معاهم
جود في افكارها بتساؤل يا تري هو معجب بيا ولا كان بيبص عادي
اما شمس
شمس في افكارها پخوف يا تري عرف موضوع البرفيوم
.. لو معرفش كان بيبصلي كده ليه ...اوووف
...كأنه ناوي علي حاجه
البارت 11
البارت رومنسي بذياده و طويل ادعولي بقي
في الصباح الجميع استيقظ و فطر معاد هذه التي سهرة الليل و النهار وحدها و هي تفكر في نظراته شمس كانت بتتقلب علي السرير بعشوائيه بالطبع فهي نائمه من ساعتين فقط
في الاسفل
كارما كانت قاعده بتلعب في التلفون
فلاش باك من يومين
حسن مشي بعد ما رجعلها طقم الالماس و
شمس قفلت الباب
كارما اي ده هههههه رجعلك الشبكه تاني
شمس فرحانه فيا
كارما لا يا ختي عن اذنك انا رايحه الدرس الفزيا
شمس ماشي يا ختي غوري
كان حسن ركب الاسانسير و كان هيقفل الباب
و لقي كارما بتجري
كارما و هي بتجري نحية الاسانسير استني استني
حسن وقف وهو بيبصلها لحد مدخلت و هو دخل وراها
كارما بفضول مش انت اخو طارق
حسن استغرب هي في سنه و غربيه عن طارق و بتنديه طارق كده عادي
كارما في افكارها كان لازم اقول ابيه لا سمعته بينادي شمس بأسمها عادي يعني
حسن اه انا اخوه الصغير
كارما بابتسامه طفوليه زي انا اخت شمس الصغيره برضوا
حسن في افكاره ثانيه ! اختك طارق قالنا ان كارما و كريم ولاد خالة شمس و ليهم اخ كمان كده مسافر
حسن لف راسه و بصلها بأبتسامة مجامله بجد ماشي
لاحظ الكتاب الي معاها سحبه من ايدها بتفاجئ
حسن بفرحه غريبه انتي في تانيه ثانوي
كارما بملل ايوا يا خويا
حسن انا كمان في تانيه ثانوي
الاسانسير وصل بس هما محسوش ولا فتحوا الباب
كارما بجد في درس اي
حسن باخد خاص عند استاذ فزيا
كارما پصدمه حقيقيه يا جدع احلف كده دنا رايحاله دلوقت
حسن انا مجموعتي باليل
كارما بتعجب مجموعة بليل دي الساعه ١٠
حسن اه اغلبها شباب
كارما اه
حسن بفضول جننه في مدرسه اي
يدخل صوت جود علي ذكريتها
جود بتشاؤل كااارما انتي مدرسه اي كااارما
كرما فاقت من شرودها نعم
جود سافرتي فين
كارما سرحت في التلفون بس
جود القي نظره علي هاتفها التلفون اتقفل اصلا من ساعات مالك يا بنتي
كارما بتوتر مفيش كنتي عاوزه حاجه
جود بقولك مدرستك فين
كارما انا مدرسة بنات
جود بتفاجئ اي ده جنب مدرسة حسن
ابتسمت كارما بخفه
جود ابقي خليه يوصلك بقي
كارما صدمة للحظه لترجع لذكريتها
_______
حسن بطيب خاطر و تلقائيه خلاص هبقي اوصلك بقي
كارما بتفاجئ و توتر حست للحظه انها اتخطت الحدود و ان حسن قاصده وحش
كارما فتحت الباب انا اصلا مش بروح كتير
حسن فهم الي وصلها فصلح غلطه ولا انا كتير انا قصدي بس ان معاد الخروج واحد و الشباب احيانا بيقلوا ادبهم اكمل بتفاخر و مرح وانا مشهور اوي اوي في المدرسه و لو عرفوا انك تبعي محدش هيقربلك
كارما خطواتها كانت اشبه بالجري خاڤت من كلامه اوي كانت عاوزه تهرب وخلاص
كارما و هي تبتعد اه بس كده. كده السنه قربت تخلص يلا مش مهم بقي
اختفت في لحظه بس كانت حسه انه فضل يبصلها لحد مخرجت من الشارع
بااااك
جود هي شمس متعوده علي كده بتصحي الضهر
كارما اه
في الخارج خرج طارق من البيسين
طارق بصوت وصل للتلاته و هما بيلعبوا فكان الماتش بين ايمن و كريم و الحكم هو
متابعة القراءة