قصة انا وهو وامة الفصل الرابع عشر والخامس عشر والاخير
المحتويات
مع كل كلمة قالتها كانت بتفتكر معاملة سامي ليها قد اي كان نفسها في راجل حنين يفهمها راجل يحترمها ويقدرها مش مجرد واحد ماشي ورا كلام أمه.!
هز حسام راسه بماشي وبعدين قال بعد شوية عبد الرحمن كان بيتكلم بجد يا سندس..
هزت راسها وقالت وهي مبتسمة أنا ملاحظة طريقته من بدري بس أنا مش هوافق يا حسام.
بصلها بإستغراب وهي كملت أنا مش مستعدة ادخل تجربة ذي دي تاني بقول كفاية عليا كدا بعدين معتقدش طنط نبيلة هتوافق بمطلقة وكان واضح جدا من رد فعلها فوق.
رجع يضحك تاني وهي قالت وهي بتضحك على ضحكه في اي يعم!
وقف ضحك تاني ما علينا هديك نصيحة كمان واتمنى من كل قلبي تعملي بيها وافقي على عبد الرحمن بعد العدة وخودي فترة زي خطوبة كدا وشوفي بعدها قړارك اي.
مسك إيدها وابتسم أنا معاك في كل وقت وأي وقت يا سنسن..
قال الأخيرة وهو بيهزر معاها وهي ضحكت وهي بتبتصله بشك الدلع دا شكله وراه حاجة كبيرة..
شغل العربية وقال هوديك سوبر ماركت تجيبي منه أي حاجة زي ما قولتي ليهم.
وداها ورجعها تاني بعدين مشى وهي طلعټ ليهم تاني كان الباب متوارب وهي كانت هتخبط برضو احتراما للي جوة لكن إيدها اتعلقت في الهوا وهي سامعة صوت نبيلة العالي ېخړبيت سنينك.! يابني أنت عايز تشلني م تجادلنيش أنا أدرى بمصلحتك..
ېخړبيت سنينك.! يابني أنت عايز تشلني م تجادلنيش أنا أدرى بمصلحتك..
قعدت نبيلة وقالت بزهول وسندس لسة سامعة كلامها يلهوي.! جواز.! ومن سندس.! دانت اتهبلت باين!
سمعت رد عبد الرحمن عليها
بإنفعال يا راجل! مش دي روحك وحبيبتك ونن عينك دانت بتاخدي صورها مني عشان ټخليها معاك ولا كأنها بنتك أنت.
متابعة القراءة