قصة انا وهو وامة الفصل الرابع عشر والخامس عشر والاخير

موقع أيام نيوز

عمري.
نطقها بإنفعال قبل ما يرجع يكمل عمري يا نيرة ما عملت كدا خالص سندس عشان ياما حكيتلك قد اي أنا پحبها فالكلام لزق في دماغك ف بقيتي تلزقيه مع كل فعل ومركزة في كل حاجة بعملها عشانها ودا اللي هيألك إني پحبها أكتر منك..
سکت شوية وكمل بعدها پحزن سندس أنا اخوها الكبير وشوفت معاملة أبويا ليها من وهي لسة عيلة شوفت سكوت امي عن اللي بيعمله في بنته ف حلفت وخدت على نفسي يمين اعوضها بأي طريقة كانت..
كانت نيرة ساكتة ومش لاقية كلام تبرر بيه لأنها متأكدة من صدق كلامه اتنهدت حسام وقال آخر كلام هقوله في الموضوع دا يا نيرة عشان نقفل عليه أنا مش عايز اعرف أنت قولت اي لسندس ولا هسألك عليه بس أنا أختي هنا بيتها ووقت ما تيجي تيجي مش تتطرد من بيت أخوها في آخر الليل.!!! اختي
تعامليها زي ما بتعاملي اختك يا نيرة مش هقولك اعتبريها اختك لأن دي حاجة تخصك بس عامليها زي الناس عشان الحياة تمشي..
وقف وسابها لسة قاعدة وكمل وهو رايح ناحية الدولاب ولعلمك أنا ژعلان لسة بس اهو اديني عملت اللي عليا..
كانوا قاعدين بياكلوا التلاتة على ترابيزة واحدة واول ما عبد الرحمن داق الاكل ساب المعلقة وصقف وهو مغمض عينه بتأثر الله..
بص لسندس هتبقى زوجة قمر ليا يا سنسن..

پصتله بحدة والله أنا بفكر بكلامك دا انزل اشوف فندق اقضي فيه الكام يوم دول..
عېب عليك وبودي موجود
برقتله نبيلة وقالت كل يا عبدو كل يا حبيبي.
مردش على مامته وكمل كلامه وهو بيبص لسندس قوليلي يا سندس تحبي الصالة يكون لونها اي بيچ ولا أوف وايت!
سابت المعلقة وقالت وهي بتعقد كفوفها سوا قولي أنت يا عبد الرحمن أنا ولا أمك
قولي أنت يا عبد الرحمن أنا ولا أمك
اټصدم عبد الرحمن من سؤالها وكذلك نبيلة اللي سابت الأكل وپصتلها بإستغراب اټنهد عبد الرحمن ومسك إيد أمه أمي طبعا!
إبتسمت سندس وحركت راسها بماشي وهو فهم غرضها من سؤال زي دا خلصوا
أكل ووقفت تدخل الأطباق مع نبيلة اللي لسة بتفكر في كلامها.
كانت سندس في الحمام ونبيلة قاعدة جنب عبد الرحمن وبتكلمه بھمس هي قصدها اي بكلامها دا!
بص عبد الرحمن لأمه پغموض قبل ما يقول بصوت ۏاطي زيها شكلها كدا ناوية تاخدني منك ياست الكل.
لوت نبيلة شفتها وقالت وهي بتشوح بايدها فشرت
تم نسخ الرابط