الجزء الثاني بقلم زينب سعيد
المحتويات
أتجن. نت.
كان رد أدم عليها صف عة مدوية أسقتطها أرضا.
لتضح ضحي يدها علي خدها پصدمةأنت بت ض. ربني يا أدم.
أدم بعصبية وهو يجذبها من حصلات شعر وأ. كس. ر رقب تك كمان وأعملي حسابك هنروح نعتذر ليهم كمان.
ضحي بدموعبقي كده يا أدم تعمل فيا كده.
أدم ببرود وهو يترك شعرها ويستقيم بهدوء ويضع يده في جيبه ببرود والله إلي غلط لازم يتحايب ثم يلتفت ليغادر ليتذكر شئ ماأه فرح هيتجي تفضل عنا لغايك ما تولد.
أدم بإستفزاززي ما سمعتي فرح ولا أقولك ضرتك أحسن.
ضحي بجن ونأدم متجننيش.
أدم ببرود ده إلي عندي سلام يا زوجتي العزيزة ليغادر تاركا أيها في صډمتها صاڤعا الباب خلفه بشدة.
لتنهض ضحي بلهفة وتجذب هاتفها وتتصل بوالدتها وتتحدث بزعرألحقيني يا ماما وتبدأ في سرد مل شئ حدث لتتحدث بجن ون انتي بتقولي أيه أنفذ كلامه يا ماما بس لتوافق علي مضض حاضر يا أمي لما نشوف أخرتها.
يجلس أدم بشرود يفكر فيما حدث معه اليوم ويتحدث بتوعد ماشي يا ضحي صبرك عليا إلي فات قبل كده كوم وإنك تطردي أهلي من بيتي كوم تاني وعارف هجيب منخيرك الأرض أزاي يا بنت خالتي لينهض من مكانه ويأخذ أغراضه ويغادر مكتبه والشركة بأكملها.
في المنصورة.
يصل الجميع بسيارتهم ويدخلوا ويجلسوا بصمت تام.
صالح برفض لأ يا حج كلامك ماشي علي الكل ولا أيه يا عليا.
عليا بحزنعندك حق يا عمي.
الجد براحة الحمد لله يلا قوموا أرتاحوا من السفر ومتشغلوش بلكوا من إلي حصل.
تقف عبير خارج غرفة فرح وتتحدث في الهاتف بعصبية منك لله يا سحر شوفتي عمايلك السودة أهو شوفي العز إلي هتبقي فيه يا بنت بطني وأحنا إلي بقينا تحت ضرسها أنتي عارفة لو فرح قالت لأدم باشا حاجة هيعمل فينا أيه..
فرح هتقولي أيه يا عبير قالها أدم الذي حضر للتو.
ليسقط الهاتف من يد عبير بزعر
أدم بإستغرابفي أيه اټخضيتي كده ليه وايه إلي فرح هتقوله ليا.
أدم بعدم إقتناعوايه إلي هيضايقني في كده.
عبير بتوتر أكمنها تعبانة ولسه قايمة من عملية .
أدم بعدم إقناعتمام أدخللها وأجهزوا عشان نمشي.
عبير بتوترهو فرح هتروح مع حضرتك الفيلا.
أدم بإيجاب أيوة واجهزوا يلا عقبال ما أخلص حساب المستشفي وهنعدي علي المستشفى إلي فيها والدة فرح تطمن عليها.
عبير بطاعةتمام يا باشا.
ليغادر أدم لتتنفس عبير الصعداء ثم تتجه للداخل لغرفة فرح.
في فيلا أدم.
تجلس ضحي في
متابعة القراءة