الجزء الثاني بقلم زينب سعيد
المحتويات
لتضربه پعنف بيدها شيل أيدك لأقطعها ثم تكمل بغرور عايزني يبقي في الحلال غير كده معطلكشي.
الدكتور أحمد بحزن مصطنعما أنتي عارفة إلي فيها يا حبة القلب قولتلك نتحوز عرفي عقبال ما أخلص من مراتي ونطلق أنتي إلي رافضة.
سحر بسخريةبالحلال لا يفتح الله ويلا مع السلامة لتغلق الباب في وجهه پعنف.
في الخارج.
الدكتور أحمد بغيظ وهو يسب في سرهأه يا بنت الك. ب صبرك عليا يا بنت عبير أن مجبتكيش راكعة مبقاش أنا ثم يكمل بخبث بس موزة بنت اللذين ليغادر سريعا للأسفل قبل أن يراه أحد.
تستند سحر علي الباب وتحدث حالها بسخرية فاكر أنه سهلة بن العبيط ة صبرك عليا أخلص من فرح وأفضالك.
في سيارة صابر.
سهير بعصبية شوفت إلي حصلي من الست ضحي.
صابر بأسفمعلشي يا حبيبتي حقك عليا أنا .
سهير بغلشوفت أتفرعنت أزاي ما هي خلاص هتجيب الواد إلي يكوش علي كل حاجة.
صابر بهدوءخلاص يا سهير ياريت تقفلي علي الموضوع ده بيتهيألي عمي جابلك حقك وبزيادة كمان.
في سيارة صالح.
تبكي عليا بدموع في أحضان زوجها وهو يحاول تهدأتها دون فائدة.
عليا بدموع ليه تعمل كده أن مش مصدقة بقي دي ضحي بنت أختي دي مكنتش كده.
صالح بسخريةمين قالك انها ماكنتش كده ضحي كانت طول عمرها كده لغاية ما لفت علي أدم وأتجوزها وبانت على حقيقتها.
عليا بحزنتفتكر عمي هيسامح أدم.
عليا بحزن يارب يا حبيبي يطلع كلامك صح وميزعلشي.
صالح مغيرا الحواركلمتي أسيل قولتلها أن مرات أخوها حامل مش كنا كلمنها وروحنا نشوفها.
عليا بأسفلأ يا حبيبي نسيت وبعدين هي عندها إمتحانات دلوقتي لما تخلص هكلمها ونروح لها وأنت عارف أنها مش بتحب ضحي.
ليتحدث صالح بسخريةوهي لو بطيق ضحي مش كان زمنها قاعدة معاهم بدل ما عي قاعدة مع زميلها بس كده أفضل ليها وأنت عارفة أنها متخنقة مع أدم بسبب ضحي ورافضة تكلمه
عليا بحزن والله أنا تعبت خلاص أنت عارف بنتك عنيدة أد أيه.
صالح بهدوءإن شاء الله هيتصافوا مع بعض أنتي عارفة أن روحهم في بعض.
في المستشفي.
تفيق عبير من نومتها وتجد تنظر للأعلي شاردة في اللاشئ.
عبير بتساؤل مالك سرحانة في أيه وأدم بيه فين.
فرح بإنتباهعادي مش سرحانة في حاجة أدم بيه مشي.
لتسرد لها فرح كل شئ حدث.
عبير پصدمة بعني هتروحي تعيشي في الفيلا.
فرح بإيجاب أيوة.
عبير پصدمةتمام لتشرد عبير في عقلها بضيتلك في القفص منك لله يا بنت بطني.
في فيلا أدم.
تمشي ضحي ذهابا وإيابا بعصبية شديدة وتحدث حالها بقي كده يا أدم صبرك عليا بقي بتنصرهم عليا.
ليفتح الباب پعنف ويدخل أدم بعصبية لتقف ضحي أمامه بعصبية أنت أزاي تخليني أعتذر منهم أنت
متابعة القراءة